قضى سكان حي الروضة في مدينة جازان نهار الجمعة تحت وطأة الحر لأكثر من ست ساعات دون كهرباء، حيث تذمر عدد من سكان الحي من شدة الحر الذي أضر بكبار السن والأطفال خاصة حديثي الولادة، ودخل عدد من مرضى الضغط والسكر في حالة من الإعياء والتعب وضيق في التنفس بسبب شدة الحر الذي تعيشه المنطقة هذه الأيام.
وبين عدد من الأهالي معاناتهم مع الانقطاعات المتكررة التي يشهدها حيهم بشكل متكرر وشبه يومي، حيث أكد المواطن محمد عبدالله أن التيار الكهربائي انقطع منذ الساعة الثامنة صباحا وإلى الساعة الواحدة واستمر لأكثر من ست ساعات، مؤكدا على معاناتهم الدائمة من الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي والتي تحدث بشكل يومي لأوقات طويلة، مما أضر بكبار السن والعجزة والأطفال خاصة حديثي الولادة.
وأوضح المواطن مؤيد عبدالرحمن: «تسببت الانقطاعات المتكررة في تعطل الأجهزة الكهربائية بالمنازل وتلف الأطعمة المجمدة والخضراوات، وتكبيد المواطنين خسائر مادية فادحة ما دعا بعض سكان الحي لمغادرة منازلهم والمكوث عند بعض أقاربهم، فيما البعض استأجر في شقق مفروشة في أحياء أخرى من المدينة اتقاء الحر الشديد الذي أعياهم، خاصة أن انقطاعات الكهرباء تزامنت مع ساعات الصباح الأولى واستمرت لأكثر من ست ساعات مما حدا بالأهالي لمطالبة شركة الكهرباء بمعالجة الوضع والذي لم تعرف أسبابه»، مبينا أن فرقة الصيانة لم تقم بإصلاح الخلل بشكل عاجل حيث دائما ما يتعرض المحول الكهربائي المغذي لمنازل الحي للخلل وقد يكون ذلك ناجما عن أحمال زائدة أو عدم تحمل شدة الحر الذي تعيشه المنطقة.
وبين عدد من الأهالي معاناتهم مع الانقطاعات المتكررة التي يشهدها حيهم بشكل متكرر وشبه يومي، حيث أكد المواطن محمد عبدالله أن التيار الكهربائي انقطع منذ الساعة الثامنة صباحا وإلى الساعة الواحدة واستمر لأكثر من ست ساعات، مؤكدا على معاناتهم الدائمة من الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي والتي تحدث بشكل يومي لأوقات طويلة، مما أضر بكبار السن والعجزة والأطفال خاصة حديثي الولادة.
وأوضح المواطن مؤيد عبدالرحمن: «تسببت الانقطاعات المتكررة في تعطل الأجهزة الكهربائية بالمنازل وتلف الأطعمة المجمدة والخضراوات، وتكبيد المواطنين خسائر مادية فادحة ما دعا بعض سكان الحي لمغادرة منازلهم والمكوث عند بعض أقاربهم، فيما البعض استأجر في شقق مفروشة في أحياء أخرى من المدينة اتقاء الحر الشديد الذي أعياهم، خاصة أن انقطاعات الكهرباء تزامنت مع ساعات الصباح الأولى واستمرت لأكثر من ست ساعات مما حدا بالأهالي لمطالبة شركة الكهرباء بمعالجة الوضع والذي لم تعرف أسبابه»، مبينا أن فرقة الصيانة لم تقم بإصلاح الخلل بشكل عاجل حيث دائما ما يتعرض المحول الكهربائي المغذي لمنازل الحي للخلل وقد يكون ذلك ناجما عن أحمال زائدة أو عدم تحمل شدة الحر الذي تعيشه المنطقة.